يرغب بعض الأزواج أحياناً في المعاشرة السريعة، لأسباب عديدة كالارتباط بالمواعيد والأمور الحياتية اليومية. لذلك، يسعى الرجال إلى تفريغ شهوتهم، ولكن أكثر المشاكل الزوجية تنتج من هذه الناحية، إلا بإتفاق الزوجين على المعاشرة السريعة، فلن يحصل بينهما خلاف لأنّ الزوج عبّر عمّا في نفسه وأخبر زوجته بذلك. فيمكن أن تكون المعاشرة السريعة أحياناً علاجاً للمشاكل إن كانت تحصل بالاتفاق والمصارحة.
فوائد المعاشرة السّريعة :
إنّ المعاشرة القصيرة العاجلة، تكون أحياناً مهمّة وضرورية ولابد منها في تلبية شهوة ثارت فجأة. على الرغم من أنّ المعاشرة التي تستغرق وقتاً طويلاً، بما يسبقها من مداعبة وملاطفة ومغازلة ومعانقة، تبعث مزيداً من أحاسيس المتعة والراحة والسرور في نفسية الزوجين.
فيجب على الزوجين أن يجدا الوسيلة التي يعربان بها عن التزامهما بالرباط الوثيق الذي يجمع بينهما، حتى ولو استغرقت هذه الوسيلة وقتاً محدوداً. فانتهاز الفرصة الضيقة، أو استغلال الوقت القصير للوصال، يكفي لإبقاء جذوة الحب مشتعلة، ودوافع الرغبة حية متجددة.
وأجمل ما في اللقاءات الزوجية السريعة خلوها من الأخطاء، أو مظاهر الخلل، لأن أي وسيلة للتواصل والأداء ستكون مقبولة، بسبب عدم الانشغال الزائد بتجهيز المكان، وإعداد الجو الرومانسي من شموع وعطور وارتداء ملابس خاصة.
إنّ المعاشرة القصيرة العاجلة، تكون أحياناً مهمّة وضرورية ولابد منها في تلبية شهوة ثارت فجأة. على الرغم من أنّ المعاشرة التي تستغرق وقتاً طويلاً، بما يسبقها من مداعبة وملاطفة ومغازلة ومعانقة، تبعث مزيداً من أحاسيس المتعة والراحة والسرور في نفسية الزوجين.
فيجب على الزوجين أن يجدا الوسيلة التي يعربان بها عن التزامهما بالرباط الوثيق الذي يجمع بينهما، حتى ولو استغرقت هذه الوسيلة وقتاً محدوداً. فانتهاز الفرصة الضيقة، أو استغلال الوقت القصير للوصال، يكفي لإبقاء جذوة الحب مشتعلة، ودوافع الرغبة حية متجددة.
وأجمل ما في اللقاءات الزوجية السريعة خلوها من الأخطاء، أو مظاهر الخلل، لأن أي وسيلة للتواصل والأداء ستكون مقبولة، بسبب عدم الانشغال الزائد بتجهيز المكان، وإعداد الجو الرومانسي من شموع وعطور وارتداء ملابس خاصة.
مشاكل المعاشرة السّريعة :
للمعاشرة الزوجية آداباً، وذلك لأنّ الزّوج أو الزوجة يتعاملان مع غريزة وشهوة. ولهذا لا بد أن يكونا حريصين جداً في التعامل كلّ مع الطرف الآخر. من أكبر أخطاء الرجل أنّه حين يداعب زوجته، يظن أنه أشبع رغبتها وأنها تريد منه أن يعاشرها، فيعاشرها ويقضي حاجته. ثم يكتشف أنه استعجل ولم تشاركه مشاعره، فيظن أنها تكرهه ولا تريده، ولكن الحقيقة أنه استعجل ولم يعط الموضوع حقه.
فلا بد للرجل أن يفهم طبيعة جسد زوجته وما الأشياء التي تحرّك مشاعرها. فالسرير المشترك هو ذلك السرير الذي يحسن الزوجان التعامل كل مع الآخر عليه، فيتحقق الاستقرار النفسي بينهما لأنهما استطاعا أن يفهما نفسيهما، وما يحبه الآخر وما يكرهه.
للمعاشرة الزوجية آداباً، وذلك لأنّ الزّوج أو الزوجة يتعاملان مع غريزة وشهوة. ولهذا لا بد أن يكونا حريصين جداً في التعامل كلّ مع الطرف الآخر. من أكبر أخطاء الرجل أنّه حين يداعب زوجته، يظن أنه أشبع رغبتها وأنها تريد منه أن يعاشرها، فيعاشرها ويقضي حاجته. ثم يكتشف أنه استعجل ولم تشاركه مشاعره، فيظن أنها تكرهه ولا تريده، ولكن الحقيقة أنه استعجل ولم يعط الموضوع حقه.
فلا بد للرجل أن يفهم طبيعة جسد زوجته وما الأشياء التي تحرّك مشاعرها. فالسرير المشترك هو ذلك السرير الذي يحسن الزوجان التعامل كل مع الآخر عليه، فيتحقق الاستقرار النفسي بينهما لأنهما استطاعا أن يفهما نفسيهما، وما يحبه الآخر وما يكرهه.
تعليقات
إرسال تعليق